نشرت وكالة جويش تليجرافيك الأمريكية خطابا من هاورد بيرمان، عضو الكونجرس الديمقراطى البارز، يحث فيه رئيس الوزراء عصام شرف على تصدير سعف النخل قبيل عيد المظال اليهودى.
وكتب قائلا: "أتفهم جيدا القرار المصرى بتحديد تصدير سعف النخل لمنع إفراط الحصاد، وأقدر أن لمصر حقا سياديا فى إدارة مواردها الزراعية. وفى ضوء التوترات الأخيرة بين مصر وإسرائيل، هناك تصورات واسعة النطاق أن الحظر المفروض على صادرات سعف النخل جاء لأسباب سياسية بحتة".
وأضاف بيرمان فى خطابه، الذى ، قائلا: "آمل آلا تكون الأسباب سياسية، لأن مثل هذه القيود التصديرية من شأنها أن تحرم عددا كبيرا جدا من اليهود حول العالم، بما فى ذلك العديد من أبناء دائرتى الانتخابية فى لوس أنجلوس، من سعف النخل المستخدم فى الشعائر الدينية للعيد".
وكانت الحكومة المصرية قد قررت الأسبوع الماضى فرض حظر على تصدير سعف النخل لإسرائيل واليهود فى مختلف دول العالم، مما أدى إلى مخاوف من حدوث نقص فى الكمية اللازمة فى عيد المظال.
وقد أشاد الإتحاد الأرثوذوكسى، جماعة تشكل مظلة للتجمعات اليهودية، برسالة بيرمان، العضو بلجنة الشئون الخارجية بالكونجرس. غير أنه من اللافت أن الوكالة الإخبارية وصفت الخطاب قائلة: بيرمان يضغط على مصر لأجل سعف النخل، رغم لهجة الخطاب التى أتت كطلب.
وكتب قائلا: "أتفهم جيدا القرار المصرى بتحديد تصدير سعف النخل لمنع إفراط الحصاد، وأقدر أن لمصر حقا سياديا فى إدارة مواردها الزراعية. وفى ضوء التوترات الأخيرة بين مصر وإسرائيل، هناك تصورات واسعة النطاق أن الحظر المفروض على صادرات سعف النخل جاء لأسباب سياسية بحتة".
وأضاف بيرمان فى خطابه، الذى ، قائلا: "آمل آلا تكون الأسباب سياسية، لأن مثل هذه القيود التصديرية من شأنها أن تحرم عددا كبيرا جدا من اليهود حول العالم، بما فى ذلك العديد من أبناء دائرتى الانتخابية فى لوس أنجلوس، من سعف النخل المستخدم فى الشعائر الدينية للعيد".
وكانت الحكومة المصرية قد قررت الأسبوع الماضى فرض حظر على تصدير سعف النخل لإسرائيل واليهود فى مختلف دول العالم، مما أدى إلى مخاوف من حدوث نقص فى الكمية اللازمة فى عيد المظال.
وقد أشاد الإتحاد الأرثوذوكسى، جماعة تشكل مظلة للتجمعات اليهودية، برسالة بيرمان، العضو بلجنة الشئون الخارجية بالكونجرس. غير أنه من اللافت أن الوكالة الإخبارية وصفت الخطاب قائلة: بيرمان يضغط على مصر لأجل سعف النخل، رغم لهجة الخطاب التى أتت كطلب.
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك