اليوم السابع
دعت جنوب إفريقيا إلى مؤتمر صحفى غدا الجمعة للإعلان عن اسم مرشح أفريقى لرئاسة البنك الدولى يتوقع الكثيرون أن يكون وزير المالية النيجيرى نجوزى اوكونجو ايويلا، وذلك حسبما قالت مصادر على دراية بالمناقشات.
وتشغل جنوب أفريقيا أحد المقاعد الأفريقية الثلاثة فى مجلس مديرى البنك الدولى المؤلف من 25 عضواً، وقالت المصادر إن ترشيح اوكونجو ايويلا تم اقتراحه بعد مشاورات بين رئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما والرئيس النيجيرى جودلاك جوناثان.
وقال بيان من وزارة الخزانة فى جنوب أفريقيا، إن وزراء مالية أنجولا ونيجيريا وجنوب أفريقيا سيعقدون مؤتمراً صحفياً فى بريتوريا الجمعة، ولم يكشف البيان تفاصيل عن جدول الأعمال.
وأبلغت مصادر رويترز هذا الأسبوع أن اوكونجو ايويلا ووزير المالية الكولومبى السابق خوسيه انتونيو اوكامبو من المنتظر أن يمثلا أول تحدٍ منسق للسيطرة الأمريكية على منصب رئيس البنك الدولى.
وقالت البرازيل هذا الأسبوع إن اوكونجو ايويلا واوكامبو سيكونان مرشحين "هائلين" لخلافة روبرت زوليك على رأس هذه المؤسسة الدولية لتمويل التنمية التى يوجد مقرها فى واشنطن، وذلك فى أحدث علامة على أن الاقتصادات الصاعدة تريد دوراً أكبر فى إدارة عمليات البنك.
واحتفظت واشنطن لنفسها بمنصب رئيس البنك الدولى منذ تأسيسه بعد الحرب العالمية الثانية فى حين تذهب رئاسة توأمه صندوق النقد الدولى دائماً إلى أوروبى.
وعلى الرغم من مسعى الدول الصاعدة فإن الولايات المتحدة تملك أكبر حصة تصويتية فى البنك، ومن المتوقع أن تفوز بتأييد معظم الدول المتقدمة، وهو ما يرجح أن يحل أمريكى آخر محل زوليك، ولم تعلن الولايات المتحدة حتى الآن اسم مرشحها.
وتشغل جنوب أفريقيا أحد المقاعد الأفريقية الثلاثة فى مجلس مديرى البنك الدولى المؤلف من 25 عضواً، وقالت المصادر إن ترشيح اوكونجو ايويلا تم اقتراحه بعد مشاورات بين رئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما والرئيس النيجيرى جودلاك جوناثان.
وقال بيان من وزارة الخزانة فى جنوب أفريقيا، إن وزراء مالية أنجولا ونيجيريا وجنوب أفريقيا سيعقدون مؤتمراً صحفياً فى بريتوريا الجمعة، ولم يكشف البيان تفاصيل عن جدول الأعمال.
وأبلغت مصادر رويترز هذا الأسبوع أن اوكونجو ايويلا ووزير المالية الكولومبى السابق خوسيه انتونيو اوكامبو من المنتظر أن يمثلا أول تحدٍ منسق للسيطرة الأمريكية على منصب رئيس البنك الدولى.
وقالت البرازيل هذا الأسبوع إن اوكونجو ايويلا واوكامبو سيكونان مرشحين "هائلين" لخلافة روبرت زوليك على رأس هذه المؤسسة الدولية لتمويل التنمية التى يوجد مقرها فى واشنطن، وذلك فى أحدث علامة على أن الاقتصادات الصاعدة تريد دوراً أكبر فى إدارة عمليات البنك.
واحتفظت واشنطن لنفسها بمنصب رئيس البنك الدولى منذ تأسيسه بعد الحرب العالمية الثانية فى حين تذهب رئاسة توأمه صندوق النقد الدولى دائماً إلى أوروبى.
وعلى الرغم من مسعى الدول الصاعدة فإن الولايات المتحدة تملك أكبر حصة تصويتية فى البنك، ومن المتوقع أن تفوز بتأييد معظم الدول المتقدمة، وهو ما يرجح أن يحل أمريكى آخر محل زوليك، ولم تعلن الولايات المتحدة حتى الآن اسم مرشحها.
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك