تقدم عبدالعزيز فهمى عبدالعزيز للشهادة للنيابة العسكرية، فى الفضية المتهم فيها الناشط علاء عبد الفتاح، أكد في شهادته أنه رأى عبدالفتاح وزملاء له يسرقون سلاحاً من جندى شرطة عسكرية.
قال فهمى، عضو ائتلاف الثورة وعضو حزب مصر الحرية إنه كان يوم الأحداث التى وقعت أمام مبنى ماسبيرو يوم 9 أكتوبر الماضى متوجهاً لمقر حزب مصر الحرية فى شارع قصر العينى للحصول على بعض الأوراق، وأثناء توجهه إلى ميدان التحرير عرف أن هناك مسيرات ضخمة متوجهة إلى ماسبيرو. وأضاف أنه عندما وصل رأي حشوداً ضخمة، مؤكدا أنه تعرف على العديد من وجوه أعضاء 6 أبريل وعددا كبيرا من الناشطين وشباب ماسبيرو، حتى تطورت الأحداث بصورة سريعة.
وأكد فهمى أن شهادته أمام النيابة العسكرية جاءت لوجه الله، موضحا أن جنود القوات المسلحة الذين كانوا متواجدين للتأمين تعرضوا لهجوم عنيف وكانوا يتميزون بضبط نفس شديد. وقال أثناء وجودى فى ميدان عبد المنعم رياض رأيت بنفسى علاء عبد الفتاح وعدد من زملائه أعرف منهم وائل عباس وبهاء صابر. وقد سبق أن عرفتهم من الميدان وتشاركنا معاً أيام الثورة وأعرف جيداً والد علاء الأستاذ محمد سيف الإسلام وأعرف والدته دكتورة ليلى سويف وخالته الكاتبة أهداف سويف وزوجته منال وأخته منى سيف.
أكد عبد العزيز، أن علاء عبد الفتاح كان متربصا بالجيش من يوم 9 مارس وكنت أسمعه فى التحرير يقول "سنربى الجيش .. سنقطع يد الجيش". وكانت هذه كلمات مستفزة جداً وليس وحده من رأيته فى أحداث ماسبيرو فقد رأيت نوارة نجم وسحر ماهر ومحمود عفيفى وتمنيت أن تكون معى كاميرا لأصور تطور المسيرة التى بدأت سلمية ثم تحولت مع اندفاع جموع قادمة من السبتية وبولاق أبو العلا ورمسيس وكلهم كانوا معهم زجاجات مولوتوف وشنط بها طوب وسكاكين ومواسير.
وقال فهمى رأيت علاء مع زملاء له يضربون جندى قوات مسلحة ضرباً مبرحاً واستولوا على سلاح أعتقد أنه بندقية آلى ثم جرى بها علاء فى اتجاه النيل وأعتقد أنه قذفها فى نهر النيل قبل أن يعود ويركب سيارة مكتوب عليها "جمرك السلوم" هو وزملاء له بعد أن كان المشهد قد اشتعل.
كانت الصحفية حنان خواسك المحررة بجريدة الوفد والشاهدة الرئيسة فى قضية علاء عبد الفتاح قد قالت كلاما شبيها بكلام فهمى فى مداخلة هاتفية عبر برنامج مانشيت أمس الإثنين الذى يقدمه الإعلامى جابر القرموطى، الذى كان استضاف الدكتورة ليلى سويف والدة علاء. وأكدت حنان أنها لا تخشى أحدا وأن شهادتها شهادة حق لوجه الله تعالى. وأوضحت أنها رأت علاء رؤي العين وهو يحمل سلاحا آليا ومعه اثنان آخران وكان ذلك فى ميدان عبدالمنعم رياض.
قال فهمى، عضو ائتلاف الثورة وعضو حزب مصر الحرية إنه كان يوم الأحداث التى وقعت أمام مبنى ماسبيرو يوم 9 أكتوبر الماضى متوجهاً لمقر حزب مصر الحرية فى شارع قصر العينى للحصول على بعض الأوراق، وأثناء توجهه إلى ميدان التحرير عرف أن هناك مسيرات ضخمة متوجهة إلى ماسبيرو. وأضاف أنه عندما وصل رأي حشوداً ضخمة، مؤكدا أنه تعرف على العديد من وجوه أعضاء 6 أبريل وعددا كبيرا من الناشطين وشباب ماسبيرو، حتى تطورت الأحداث بصورة سريعة.
وأكد فهمى أن شهادته أمام النيابة العسكرية جاءت لوجه الله، موضحا أن جنود القوات المسلحة الذين كانوا متواجدين للتأمين تعرضوا لهجوم عنيف وكانوا يتميزون بضبط نفس شديد. وقال أثناء وجودى فى ميدان عبد المنعم رياض رأيت بنفسى علاء عبد الفتاح وعدد من زملائه أعرف منهم وائل عباس وبهاء صابر. وقد سبق أن عرفتهم من الميدان وتشاركنا معاً أيام الثورة وأعرف جيداً والد علاء الأستاذ محمد سيف الإسلام وأعرف والدته دكتورة ليلى سويف وخالته الكاتبة أهداف سويف وزوجته منال وأخته منى سيف.
أكد عبد العزيز، أن علاء عبد الفتاح كان متربصا بالجيش من يوم 9 مارس وكنت أسمعه فى التحرير يقول "سنربى الجيش .. سنقطع يد الجيش". وكانت هذه كلمات مستفزة جداً وليس وحده من رأيته فى أحداث ماسبيرو فقد رأيت نوارة نجم وسحر ماهر ومحمود عفيفى وتمنيت أن تكون معى كاميرا لأصور تطور المسيرة التى بدأت سلمية ثم تحولت مع اندفاع جموع قادمة من السبتية وبولاق أبو العلا ورمسيس وكلهم كانوا معهم زجاجات مولوتوف وشنط بها طوب وسكاكين ومواسير.
وقال فهمى رأيت علاء مع زملاء له يضربون جندى قوات مسلحة ضرباً مبرحاً واستولوا على سلاح أعتقد أنه بندقية آلى ثم جرى بها علاء فى اتجاه النيل وأعتقد أنه قذفها فى نهر النيل قبل أن يعود ويركب سيارة مكتوب عليها "جمرك السلوم" هو وزملاء له بعد أن كان المشهد قد اشتعل.
كانت الصحفية حنان خواسك المحررة بجريدة الوفد والشاهدة الرئيسة فى قضية علاء عبد الفتاح قد قالت كلاما شبيها بكلام فهمى فى مداخلة هاتفية عبر برنامج مانشيت أمس الإثنين الذى يقدمه الإعلامى جابر القرموطى، الذى كان استضاف الدكتورة ليلى سويف والدة علاء. وأكدت حنان أنها لا تخشى أحدا وأن شهادتها شهادة حق لوجه الله تعالى. وأوضحت أنها رأت علاء رؤي العين وهو يحمل سلاحا آليا ومعه اثنان آخران وكان ذلك فى ميدان عبدالمنعم رياض.
أترك تعليق من فضلك
لو هذا صحيح فعلا عميل يستحق الشنق
ردحذف