 |
الانفجارات - ست سيارات ملغومة ثلاثة انفجارات على جانب الطريق و- الأسواق في الهواء الطلق استهدفت بشكل رئيسي في الأحياء الشيعية، حسبما ذكرت الشرطة.
"وكانت العملية ردا على قمع الحكومة الجنائية الشيعة وسياساتها ضد أهل السنة في أحياء بغداد من مداهمات واعتقالات، والتشريد والقتل والإذلال وانتهاك نسائنا وسبل العيش، الاستيلاء على الأرض والثروة في السنة "قال دولة العراق الإسلامية في بيان، التي ظهرت على مواقع المتشددين.
"هذا هو السبب في أن الرجال السنة ISI حشد لضربهم في عمق فتحا جديدا ولتنفيذ هجمات متزامنة ضد الكفار نجس قذر هذه،" وقالت الجماعة.
ودولة العراق الإسلامية هي جماعة تضم فصائل تنظيم القاعدة وغيرها من الجماعات السنية المتطرفة.
وانخفض العنف بشكل عام في العراق بشكل كبير منذ ذروة العنف الطائفي بين عامي 2005 و 2007. بعد هذه الهجمات كما تواصل الذكرى 10 عاما من الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق يقترب الشهر المقبل.
انتشرت الهجمات الأخيرة في المناطق الشيعية الخوف بين العراقيين بأن الحرب الطائفية قد تعصف البلاد مرة أخرى.
السنة الطلب أن الحكومة التي يقودها الشيعة وقف ما يسمونه العلاج من الدرجة الثانية من الطائفة السنية في العراق.
السنة قاطعوا انتخابات عام 2005 في العراق، مما أدى إلى ظهور الحكومة التي يقودها الشيعة. ترك هذه الخطوة مرة واحدة الأقلية الحاكمة الساخطين.
الشهر الماضي، قتل ما لا يقل عن 177 مدنيا عراقيا والجنود وضباط الشرطة في هجمات، وفقا للأرقام التي جمعتها وزارات الداخلية والدفاع والصحة في العراق.
كانت الضحايا في الغالب من المدنيين، وفقا لالوزارات.
مجموع لا يشمل الذين قتلوا في العراق المنطقة الكردية شبه المستقلة، والتي تحافظ على عدد القتلى الخاصة.
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك