تداول عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماع الفيس بوك مقطع فيديو للمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل يظهر المرشح الرئاسي خلال إحدى الخطب التي يلقيها، وهو يترحم على زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن ويمتدحه بجملة (رضي الله عنه) التي قالها في وصف بن لادن ،كما وصفه أيضا بأنه في مرتبة الصديقين والشهداء ووصف ما قام به بن لادن من عمليات إرهابية في الشرق والغرب بأنها جهاد في سبيل الله ودعا إلى أن يقوم المسلمين بالقيام بعمليات للأخذ بثأر (بن لادن) في القريب العاجل .
الفيديو الذي تم رفعه على موقع الـ«يوتيوب» في 24 سبتمبر 2011، يقول فيه ابواسماعيل :
" رحم الله أسامة بن لادن، رضي الله عنه، رحمه رحمة واسعة، وأسال الله أن يتقبله من الصديقين والشهداء يا رب العالمين.. لا تتصوروا أن مجرد.. أن الشهيد هو من بقيت طوال عمرك متفقا معه في الرأي، فإذا كان لك وجهة نظر أخرى فقتل فليس شهيدا .. ماكنش حد غلب ، وإنما هذا الرجل كان على دين وعلى مال، وكان يستطيع أن ينفق الملايين في سبيل الله .. وأن يقول كلمة الحق من وسع، ولكنه آثر أن يخرج بجسده وولده وأسرته في سبيل الله، فرحمة الله عليه، والشهادة التي نالها حظ عظيم.. وما أظنه إن شاء الله، والله حسيبه، الآن إلا ممن يقول يا ليت قومي يعلمون إن شاء الله. وأسأل الله له رحمة واسعة، وأسأل الله أن يبلغ المسلمين ثأره في القريب، وثأر شهداء الإسلام عبد الله عزام وأحمد ياسين وغيرهم وغيرهم عن قريب يأرب العالمين".
الفيديو الذي تم رفعه على موقع الـ«يوتيوب» في 24 سبتمبر 2011، يقول فيه ابواسماعيل :
" رحم الله أسامة بن لادن، رضي الله عنه، رحمه رحمة واسعة، وأسال الله أن يتقبله من الصديقين والشهداء يا رب العالمين.. لا تتصوروا أن مجرد.. أن الشهيد هو من بقيت طوال عمرك متفقا معه في الرأي، فإذا كان لك وجهة نظر أخرى فقتل فليس شهيدا .. ماكنش حد غلب ، وإنما هذا الرجل كان على دين وعلى مال، وكان يستطيع أن ينفق الملايين في سبيل الله .. وأن يقول كلمة الحق من وسع، ولكنه آثر أن يخرج بجسده وولده وأسرته في سبيل الله، فرحمة الله عليه، والشهادة التي نالها حظ عظيم.. وما أظنه إن شاء الله، والله حسيبه، الآن إلا ممن يقول يا ليت قومي يعلمون إن شاء الله. وأسأل الله له رحمة واسعة، وأسأل الله أن يبلغ المسلمين ثأره في القريب، وثأر شهداء الإسلام عبد الله عزام وأحمد ياسين وغيرهم وغيرهم عن قريب يأرب العالمين".
أترك تعليق من فضلك
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك