أثارت دعاية حزب النور السلفي بمحافظة الدقهلية والتي استبدلوا فيها صورة مرشحة بصورة وردة تعجب واستنكار عدد من النشطاء على "فيسبوك" وتداولها المئات وتوالت التعليقات الساخرة على الدعاية وارتفع شعار "الشعب يريد صورة الوردة المستخبية".
كان حزب النور السلفي قد نشر دعاية لمرشحيه عن الدائرة الثالثة بمحافظة الدقهلية والتي تتضمن 8مرشحين من ضمنهم سيدة تدعى نسمة حسن عبد الرحيم فرج، وبدلا من وضع الصورة الخاصة بها أسوة بباقي المرشحين وضعوا صورة وردة. ومن بين التعليقات الساخرة على الدعاية قالت هدى عمر: أصلهم لو حطوا صورة الست وسط صور الرجالة هتبقى خلوة غير شرعية"، وعلق على مصطفى:"هم دول مرشحين الدائرة الثالثة في كابول"، فيما قال مصطفى خليل: "متحملوش هم يا جماعة.. الموضوع مش مستاهل
المرأة محطوطة آخر نمرة في القائمة كمالة عدد".
وعلى الجانب الآخر ظهر عدد من المدافعين عن إخفاء صورة المرشحة، وتوالت تعليقاتهم، ومنها تعليق محمد عبد الواحد: "قمة الاحترام للمرأة ....لايك طبعا ....لو حد بيحب صورة أخته أو أمه أو زوجته تظهر بالصورة دي"، وقال جمال مش مهم شكلها المهم دورها"، وعلق أبو حمزة "المرأة ليست سلعة". وزال النقاش مشتعلا ما بين مستنكرا للصورة، وما بين مؤيد لها وناشد، أحد المعلقين الدكتور علي السلمي بتفعيل وثيقته حتى لا يصل هؤلاء للحكم.
كان حزب النور السلفي قد نشر دعاية لمرشحيه عن الدائرة الثالثة بمحافظة الدقهلية والتي تتضمن 8مرشحين من ضمنهم سيدة تدعى نسمة حسن عبد الرحيم فرج، وبدلا من وضع الصورة الخاصة بها أسوة بباقي المرشحين وضعوا صورة وردة. ومن بين التعليقات الساخرة على الدعاية قالت هدى عمر: أصلهم لو حطوا صورة الست وسط صور الرجالة هتبقى خلوة غير شرعية"، وعلق على مصطفى:"هم دول مرشحين الدائرة الثالثة في كابول"، فيما قال مصطفى خليل: "متحملوش هم يا جماعة.. الموضوع مش مستاهل
المرأة محطوطة آخر نمرة في القائمة كمالة عدد".
وعلى الجانب الآخر ظهر عدد من المدافعين عن إخفاء صورة المرشحة، وتوالت تعليقاتهم، ومنها تعليق محمد عبد الواحد: "قمة الاحترام للمرأة ....لايك طبعا ....لو حد بيحب صورة أخته أو أمه أو زوجته تظهر بالصورة دي"، وقال جمال مش مهم شكلها المهم دورها"، وعلق أبو حمزة "المرأة ليست سلعة". وزال النقاش مشتعلا ما بين مستنكرا للصورة، وما بين مؤيد لها وناشد، أحد المعلقين الدكتور علي السلمي بتفعيل وثيقته حتى لا يصل هؤلاء للحكم.
أترك تعليق من فضلك
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك