حتى بعد الثورة المجيدة التي فتحت بعد آفاق الحرية امام المصريين و بعد الحل المزعوم لجهاز أمن الدولة كما نقول "عادت ريمة لعادتها القديمة" فقد قام وزير الداخلية منصور العيسوي بأعادة تركيب أجهزة الأستماع و التي توصل مباشرة بأجهزة التصنت في التليفونات و المنازل و التي بالطبع تكون على النشطاء السياسيين و المعارضون و قد تم تركيب هذه الأجهزة في عدد ثلاثة أدوار بمبنى وزارة الداخلية.
0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك