
وذكر بيان إعلامي صادر عن الحركة أن ما حدث أمس من اعتداءات من قبل الشرطة يرجعنا إلى ما قبل الخامس والعشرين من يناير وقال البيان إن الألتراس لم يخطىء فى الهتاف ضد العادلى الذى وصفه ب "سفاح الداخلية" و أعوانه ممن قتلوا ثوار 25 يناير.
معتبرا أن هؤلاء ممن قتلوا وظلموا وأفسدوا الحياة السياسية فى مصر من المؤكد أنهم يستحقون أكثر من الهتاف ضدهم وعليه أعلنت الحركة تضامنها الكامل مع ألتراس الأهلى فيما حدث معهم بالأمس.
طالب البيان اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية بضرورة تشكيل لجنة عاجلة لفتح تحقيقات فيما حدث وعقاب كل المسئولين من أفراد الداخلية والذين قاموا بالاعتداء على مشجعى الألتراس ، كما طالب بالإفراج الفورى عن كل الشباب ممن ألقت الداخلية القبض عليهم فى ظل هذه الأحداث.

0 التعليقات
إرسال تعليق
أترك تعليق من فضلك